mardi 24 juillet 2012

مستحيل تسمع هذا الصوت دون أن تسيل أنهار الدموع منك


vendredi 20 juillet 2012

كيف نستثمر رمضان-الشيخ محمد حسان 1/5









كيف نستثمر رمضان-الشيخ محمد حسان 2/5














كيف نستثمر رمضان-الشيخ محمد حسان 3/5













كيف نستثمر رمضان-الشيخ محمد حسان 4/5

















كيف نستثمر رمضان-الشيخ محمد حسان 5/5












ورقة عمل رمضانية-الشيخ محمد حسان























سورة الكهف كامله بصوت الشيخ عبد الباسط عبد الصمد


فطوبى للغرباء


     يا أيها الغريب الذي تأبت أقطار جسده العملاق على التطويق والحصار، واستعصت عظامه على الكسر والتذويب، على كثرة ما تفتقت عنه عبقريات الكيد والتهجين من محاليل السحق ومعاول التدمير. يا أيها البحر العظيم الذي انطوت أحشاؤه على نفيس اللآلئ وغالي الدرر، تخبئها لأصحاب الهمم العالية و النفوس الكبيرة التي تعرض عن سفاسف الأمور وتوافه الأشياء، وتشرئب إلى ما في أعماق الكون من جوهر ولباب. ينطلقون في رحلة الغوص المحوطة بالمتاعب و الأهوال، تتوهج أحداقهم بأنوار الحقيقة، وتعتمل في صدورهم مشاعر كره الظلام ومقت خفافيش الظلام..
    لكنهم لا يقنعون بلعنها و إمطارها برذاذ السخط، واقتحامها بأمواج الحنق وأصوات النحيب.. هم يفرشون مساحة هذا الوجود الرحيب بألغام نورانية لا أثر فيها لرائحة البارود.. تتفجر عن لذيذ الثمار، وتتضوع منها رائحة الورود. لأنها معجونة بماء وطين، موشاة بشعاع الحقيقة الخالد، مجبولة بحب الإنسان الذي كرمه رب الإنسان وطوقه بوسام الأمانة الرفيع.
لطالما أمطرتك ألسنة الأفاعي بأقبح الشتائم وأقذع النعوت وانهالت عليك مناقر الغربان تملأ سماءك بالنعيق. لكنك يا أيها الغريب، تتلفع بردائك الفريد الذي وهبتك إياه عناية السماء، وتتدرع باليقين الذي تحترق في أتونه أسراب الغربان الباغية وتتمزق أكوام الأفاعي إربا إربا.
    لله درك يا أيها الغريب.. ينصرف الأقزام من مختلف المقاييس والأشكال إلى أشيائهم الصغيرة، يغرقون في مستنقعاتهم المنتنة، يعربدون يركضون ركض الوحوش، يعبون من صديد جرائمهم لا يرتوون. وتمضي أنت با أيها الغريب مرفوع الرأس ثابت الجنان، تملأ نفسك أنوار اليقين مشيحا بوجهك المنير وأنفك الأشم عن لعب الصبيان وعبث الحمقى والمجانين. تنظر بنور الله إلى الغد الباسم المأمول، يوم يستعيد الحمام بياض لونه الوهاج، وتنعتق أجنحته الرفافة من أغلال المكر وأقنعة التزييف. يوم يعود غصن الزيتون من رحلة التيه المريرة إلى أصله المبارك وأمه الحنون، فيكتسي نضارة الحقيقة ونداوة الحياة.
    يوم تطهر بحار الكون ومحيطاته الزاخرة، فتقذف من أعماقها كل خبيث وتمتزج أمواجها بأصوات التكبير والتهليل، وتصدح بأجوائها طيور الكون بأعذب الألحان ورائع النشيد، وتورق أشجار الوجود بعدا اصفرار وذبول ويصطف موكب الغرباء في موعد اللقاء، وتشرع أبواب السماء.

                               عبد المجيد بن مسعود

mardi 17 juillet 2012

مدرسة الكونغ فو الحلقة الأولى كاملة


 

مدرسة الكونغ فو الحلقة الثانية كاملة



 

مدرسة الكونغ فو الحلقة الثالثة كاملة


 

مدرسة الكونغ فو الحلقة االرابعة كاملة



 

مدرسة الكونغ فو الحلقة الخامسة كاملة



 

مدرسة الكونغ فو الحلقة السادسة كاملة



 

مدرسة الكونغ فو الحلقة السابعة كاملة



 

مدرسة الكونغ فو الحلقة التامنة كاملة



 

مدرسة الكونغ فو الحلقة التاسعة كاملة



 

مدرسة الكونغ فو الحلقة العاشرة كاملة





مدرسة الكونغ فو الحلقة 11 كاملة



 

مدرسة الكونغ فو الحلقة 12 كاملة



 

مدرسة الكونغ فو الحلقة 13 كاملة




 

مدرسة الكونغ فو الحلقة 14 كاملة



 

مدرسة الكونغ فو الحلقة 15










مدرسة الكونغ فو الحلقة 16


مدرسة الكونغ فو الحلقة 17


مدرسة الكونغ فو الحلقة 18 كاملة


مدرسة الكونغ فو الحلقة 19 كاملة


مدرسة الكونغ فو الحلقة 20 والاخيرة كاملة


jeudi 12 juillet 2012

قصة بعنوان : كونوا بناة جسور




اخوين كانا متحابين كثيرا

يعيشان في توافق تام في مزرعتهما ...
 
يزرعان معا ويحصدان معا كل شي مشترك بينهما

حتى جاء يوم شب خلاف بينهما بدأ بسوء تفاهم ولكن رويدا رويدا اتسعت الهوة ...

واحتد النقاش .ثم اتبعه صمت أليم استمر عدة اسابيع حتى إتسعت الهوة بينهما وانقطعت الصلة

وذات يوم طرق شخصا ما على باب الأخ الاكبر كان عاملا ماهرا يبحث عن عمل

- نعم أجابه الأخ الأكبر , وأردف - لدي عمل لك ...

هل ترى في الجانب الآخر من النهر،

يقطن أخي الأصغر لقد أساء إلي وأهانني وانقطعت كل صلة بيننا .

سأريه انني قادر على الإنتقام ...

هل ترى قطع الحجارة التي بجوار المنزل ؟

اريدك ان تبني بها سورا عاليا لانني لا ارغب في رؤيته ثانية .

أجابه العامل : اعتقد اني فهمت الوضع !

أعطى الاخ الاكبر للعامل كل الادوات اللازمة للعمل ... ثم سافر تاركا اياه أسبوعا كاملا

وعند عودته من المدينة كان العامل قد انهى البناء ...ولكن يالها من مفاجئة !!

فبدل من إنشاء سور بنا جسرا يجمع بين طرفي النهر.

في تلك اللحظة خرج الأخ الأصغر من منزله وجرى صوب أخيه قائلا :

- يالك من أخ رائع !!

تبني جسرا بيننا برغم كل مابدر مني !!

إنني حقا فخور بك وبينما الأخوان كانا يحتفلان بالصلح

اخذ العامل يجمع ادواته استعدادا للرحيل .قال له الأخوان بصوت واحد :

- لاتذهب !! إنتظر !!

يوجد هنا عمل لك . لكنه أجابهما: كنت أود البقاء معكما لكن يجب بناء جسور أخرى
كونوا بناة للجسور بين الناس لا تبنوا أبدا جدارا للتفريق كونوا ممن يوحدون و يؤلفون بين الناس
 
  علاء

mardi 10 juillet 2012

4 زوجات للذكر و4 أزواج للأنثى


مسيحية تسأل عن تعدد الزوجات ‎ والرد رهيب


قصة راااائعة بعنوان : و تدور الأيام

 
طالما كانت ليالي الزفاف حلم الفتيات المراهقات ,
ولطالما كان الزواج الغاية التي يسعى الى تحقيقها الشباب
...
بطلة هذه القصة
فتاة مسلمة عفت واحتشمت و التزمت بدينها وارتقت بأخلاقها ،
فرزقها الله برجل مسلم بتدبيره وقدرته

وحانت ساعة الزفاف على الطريقة الإسلامية البسيطة ودخل العروسان إلى منزلهما ,
وقدمت الزوجة العشاء لزوجها واجتمعا على المائدة
وفجأة سمع الاثنان صوت دق الباب...

فانزعج الزوج وقال غاضباً : من ذا الذي يأتي في هذه الساعة ؟
فقامت الزوجة لتفتح الباب , وقفت خلف الباب وسألت : من بالباب ؟
فأجابها الصوت من خلف الباب : سائل يريد بعض الطعام
فعادت إلى زوجها ، فبادر يسألها : من بالباب ؟
فقالت له : سائل يريد بعض الطعام
فغضب الزوج وقال:أهذا الذي يزعج راحتنا ونحن في ليلة زفافنا الأولى ؟
فخرج إلى الرجل فضربه ضرباً مبرحاً , ثم طرده شر طردة
فخرج الرجل وهو ما يزال على جوعه والجروح تملأ روحه وجسده وكرامته
ثم عاد الزوج إلى عروسه
وهو متضايق من ذاك الذي قطع عليه متعة الجلوس مع زوجته.
وفجأة
أصابه شيء يشبه المس وضاقت عليه الدنيا بما رحبت ,
فخرج من منزله وهو يصرخ , وترك زوجته التي أصابها الرعب من منظر زوجها
الذي فارقها في ليلة زفافها ولكنها مشيئة الله
صبرت الزوجة واحتسبت الأجر عند الله تعالى ,
وبقيت على حالها لمدة خمسة عشر سنة
وبعد خمسة عشر سنة من تلك الحادثة تقدم شخص مسلم لخطبة تلك المرأة...

فوافقت عليه وتم الزواج
وفي ليلة الزفاف الأولى اجتمع الزوجان على مائدة العشاء
وفجأة سمع الاثنان صوت الباب يقرع , فقال الزوج لزوجته : اذهبي فافتحي الباب
فقامت الزوجة ووقفت خلف الباب ، ثم سألت : من بالباب ؟
فجاءها الصوت من خلف الباب : سائل يريد بعض الطعام
فرجعت إلى زوجها فسألها من بالباب ؟ فقالت له سائل يريد بعض الطعام
فرفع الزوج المائدة بيديه وقال لزوجته : خذي له كل الطعام ودعيه يأكل
إلى أن يشبع وما بقي من طعام فسنأكله نحن.

فذهبت الزوجة وقدمت الطعام للرجل ثم عادت إلى زوجها وهي تبكي
فسألها : ماذا بك ؟ لم تبكين ؟ ماذا حصل ؟ هل شتمك ؟
فأجابته والدموع تفيض من عينيها : لا
فقال لها : فهل عابك ؟
فقالت : لا
فقال : فهل آذاك ؟
قالت : لا
إذن ففيم بكاؤك ؟
قالت : هذا الرجل الذي يجلس على بابك ويأكل من طعامك ,
كان زوجاً لي من قبل خمسة عشر عاماً , وفي ليلة زفافي منه ,
طرق سائل بابنا فخرج زوجي وضرب الرجل ضرباً موجعاً ثم طرده ثم عاد إليَ
متجهماً ضائق الصدر , ثم أظنه جن أو أصابه مس من الجن والشياطين
فخرج هائماً لا يدري أين يذهب , ولم أره بعدها إلا اليوم وهو يسأل الناس..

فانفجر زوجها باكياً
فقالت له : ما يبكيك ؟
فقال لها : أتعرفين من هو ذاك الرجل الذي ضربه زوجك ؟
فقالت : من ؟!
فقال لها : إنه أنا
فسبحان الله العزيز المنتقم ,
الذي انتقم لعبده الفقير المسكين الذي جاء مطأطأ الرأس يسأل الناس
والألم يعصره من شدة الجوع ، فزاد عليه ذلك الزوج ألمه
وجعله يخرج وقلبه يعتصر لما أصابه من إهانة جرحت كرامته وبدنه
إلا أن الله لا يرضى بالظلم
فأنزل عقابه على من احتقر إنساناً وظلمه ، وكافأ عبداً صابراً على صبره
فدارت بهما الدنيا ورزق الله عبده المسكين فأغناه عن الناس
وأرسل بلاءه على الرجل الظالم ففقد عقله وفقد ماله
ثم صار يسأل الناس
وسبحان الله الكريم الذي رزق أمة مؤمنة صبرت على ابتلاء الله
خمسة عشر سنة , فعوضها الله بخير من زوجها السابق

samedi 7 juillet 2012

فى احد فنادق باريس


وفى يوم واحد من شهر مارس
جاء رجل غريب لصاحب الفندق و سأله هل الغرفه رقم 39 فارغه ؟؟؟؟
اجاب صاحب الفندق نعم انها فارغه !!!!
فسأل هل يمكن ان احجزها فقط ليله ؟؟؟
اجابه نعم !!
وبالفعل حجز الغرفه وصعد اليها
ولكن قبل ان يصعد طلب من صاحب الفندق سكينه سوداء
وخيط حرير ابيض طوله 39 سم
وحبه برتقال واحده وزنها 72 جرام
تعجب صاحب الفندق من الطلبات الغريبه لكنه احضرها له وصعد الى الغرفه ولم يطلب لا اكل ولا شرب ولا اى شئ اخر !!!!!
ولسوء الحظ ان غرفه صاحب الفندق مجاوره للغرفه 39
وبعد منتصف الليل
سمع صاحب الفندق اصوات غريبه جدا جدا داخل الغرفه !!!!
كأنها اصوات حيوانات مفترسه وسمع اصوات تكسير وضرب
وشعر كان الغرفه اصبحت كومه من الرماد !!!!!
بات الليل يفكر ما ذا يحدث داخل الغرفه 39 ؟؟؟
وفى الصباح وقبل ان يغادر الزبون
طلب صاحب الفندق ان يعاين الغرفه قبل مغادرته وبالفعل صعد صاحب الفندق الى الغرفه
لكن وجد كل شئ كما هو وخيط الحرير فى مكانه والبرتقاله كما هى والسكينه فى مكانها !!!!
ودفع الزبون حساب الليله بأجر مضاعف كما انه اعطى بقشيش اكثر من حساب الغرفه !!
ومضى عام
وكان قد نسى صاحب الفندق الموضوع برمته
وفى يوم واحد مارس من العام التالى فوجئ صاحب الفندق بنفس الرجل
وعندما رأه تذكر ما حدث الاعام الماضى ؟؟؟؟
وطلب الزبون الغرفه رقم 39 وطلب سكينه سوداء ،،، وخيط حرير طوله 39 سم ،،، وبرتقاله وزنها 72 جم
وقرر صاحب الفندق ان يراقب ليعرف ماذا يحدث !!!!
وبالفعل ظل صاحب الفندق طوال الليل سهران يراقب
وبعد منتصف الليل بدأت الاصوات ذاتها التى سمعها العام الفائت
وسمع نفس التكسير والخبط ولكن هذه المره كانت الاصوات اشد
كانت اصوات مبهمه غير مفهومه !!!
وفى الصباح
رحل الزبون ودفع الحساب مضاعف
وبقى صاحب الفندق يتساءل عن هذا الاصوات وعن اختيار الغرفه رقم39
وعن وزن البرتقاله وعن طول الخيط الحرير وعن السكينه ؟؟؟
وظل طوال العام يترقب اول ايام شهر مارس ؟؟؟؟
وبالفعل فى صباح اول ايام شهر مارس من العام الثالث
حضر الزبون نفسه وطلب الاشياء ذاتها والغرفه ذاتها !!
وبقى صاحب الفندق سهران وسمع نفس الاصوات بذاتها لكن كانت هذه المره اقوى بكثير من العام الماضى !!
وفى الصباح وقبل ان يرحل الزبون وعندما جاء ليدفع الحساب
قال له صاحب الفندق انا اريد ان اعرف السر !!!!
قال اذا قلت لك السر تعدنى ان لا تخبر اى احد على الاطلاق !!
قال صاحب الفندق اعدك انى لا اخبر اى حد مهما كان
قال تقسم على ذلك؟؟؟
قال له صاحب الفندق
اقسم على ذلك !!
فحكى له القصه
وبالفعل
صاحب الفندق
لم يخبر اى احد بالسر حتى الان

L’hiver sur le village de TOUB



… Dans la nuit, le froid tardif fit son apparition. Le vent se leva avant la lune et commença à balayer les plateaux, rompant les branches aux oliviers, bousculant les Zéribas, derrière lesquelles s’abritaient les troupeaux apeurés, gelant dans les jardins les fèves imprudentes qui avaient osé fleurir. Il amena des nuages qui s’épinglèrent aux sommets et bouchèrent l’espace ; puis les grands souffles s’évanouirent après avoir fait leur office et l’hiver régna.
On ne vit point paraître le soleil ; il fallut rentrer précipitamment sous les abris couverts les moutons et les chèvres. Beaucoup d’agneaux, en cette nuit cruelle, avaient péri.
   Vers le milieu de la matinée, la neige tomba.
      Ce furent d’abord des papillons blancs, frêles et rares ; puis leur chute s’accéléra ; ils tourbillonnèrent tellement pressés qu’in ne distingua plus rien à travers leurs colonnes claires, et les hommes bien encapuchonnés montèrent sur les terrasses pour les dégager de cette dangereuse surcharge à grands coups de pelles de bois.
Les femmes comprirent que le temps de filer la laine, de la teindre et de dresser les grands métiers était venu. Enfermées dans leurs maisons réchauffées de feux de broussailles, elles tisseraient des tapis et s’imagineraient faire renaître le printemps en émaillant la trame de toutes les couleurs des bouquets.
      Elles tirèrent des coffres leurs grosses guêtres de laine garnies de motifs aux menaces vives et leurs manteaux rayés, ornés de houppes et de franges.
     Le lendemain tout était blanc : sommets, pentes, plateaux, ravines… Les hommes se réunirent chez le Chirk, dans la salle plafonnée de troncs de palmier. Les approvisionnements d’herbe sèche-seraient vite épuise, et comme chaque année, il fallait envisager le grave problème de la transhumance.
     Le thé fut apporté… Dans le fond sombre de la salle, quelques femmes, comme toujours admises quand on devait discuter une affaire d’intérêt vital pour le village ou la tribu, écoutaient les délibérations.
     On échangeait des propos sur le temps, sur la façon brusque dont l’hiver était arrivé, et l’on se lamenta sur les fèves gelées et les arbres abîmés par l’ouragan de la veille.
Enfin un vieillard vénérable, ratatiné comme une arbouse sèche, entama le vif de la question :
__ Si la neige continue, ô Chirk, dit-il en élevant son index noueux pour attirer l’attention de tous, si la neige continue, il se passera des jours avant que nous puissions ramener nos troupeaux aux pâturages voisins. La paille et le foin ne dureront pas tout l’hiver. As-tu prévu l’endroit où nous pourrons envoyer nos bêtes, afin qu’elles trouvent de l’herbe à manger ?...
__ Je compte profiter de la première éclaircie pour envoyer en plaine tous les troupeaux du village….

                                                   MARIE Barrère-Affre